إذا كنت تمر بحالة نفسية صعبة، فإليك لعبة ضرب الدمية بجميع الأسلحة، المتوفرة على أب ستور لهواتف الآيفون والأندرويد، والمصممة خصيصًا لمن يعانون من الضغط النفسي والمشاعر السلبية.
لعبة ضرب الدمية بجميع الأسلحة
يمكنك تحميل اللعبة بجميع نسخها من المتاجر الرسمية والآمنة من خلال الخطوات التالية:
- ادخل إلى جوجل بلاي لتحميل اللعبة على هواتف الأندرويد من هنا.
- ولتحميل نسخة الآيفون اضغط هنا.
- بعد تثبيت اللعبة، افتحها واضغط على "بدء اللعبة".
- ستظهر لك الدمية معلقة وتلقي التحية لتبدأ تجربة الترفيه.
وصف لعبة ضرب الدمية بجميع الأسلحة
تم إصدار لعبة "ضرب الدمية" أو "Kick the Buddy" من شركة Playgendary، وتدور فكرتها حول دمية مصنوعة من القماش يمكن تعذيبها باستخدام مجموعة واسعة من الأسلحة. كلما زاد العنف، زادت الأصوات التي تعكس قوة الضرب. الفكرة الأساسية من اللعبة هي تفريغ التوتر والطاقة السلبية الناتجة عن ضغوط الحياة، بطريقة مشابهة لتمارين اليوجا. كلما زاد الضرر الذي تسببه للدمية، كلما ارتفع مستواك في اللعبة وفتحت أدوات جديدة للعذاب. تخيل أن الدمية تمثل الشخص الذي أزعجك، وابدأ بتفريغ غضبك عليها.
طريقة اللعب والتحكم في لعبة ضرب الدمية
وفرت الشركة واجهة استخدام مرنة وسهلة، ويمكن التحكم في اللعبة كما يلي:
- كل ما عليك فعله هو لمس الشاشة بإصبعك لضرب وتدمير الدمية.
- اضغط على أي جزء من جسد الدمية لاستهدافه وتوجيه الضربات إليه.
- إذا أردت ضرب الرأس أو الأرجل، انقر مباشرة على العضو المطلوب.
- يمكنك سحب الدمية ورميها على الجدران أو نحو الأرض لتحطيمها.
- بعد الانتهاء، اضغط على أيقونة سلة المهملات لإعادة الدمية نظيفة.
- يمكنك استخدام كلتا يديك لمزيد من الحركات والضربات.
مميزات لعبة ضرب الدمية بجميع الأسلحة
توفر اللعبة عددًا من المميزات المدهشة، أبرزها:
- واحدة من أخف الألعاب من حيث الحجم وسهولة التحميل على مختلف الأجهزة.
- رسوميات ثلاثية الأبعاد عالية الجودة لزيادة التفاعل والمتعة.
- مجموعة ضخمة من الأسلحة القديمة والحديثة مثل المسدسات والقنابل والسلاسل والسهام وغيرها.
- تعدد المستويات وتنوع الأساليب يساعد في التخفيف من التوتر والغضب.
- أصوات الدمية عند التعذيب تضفي طابعًا فكاهيًا يجعل اللعبة أكثر تسلية.
هل يمكن أن تعزز هذه اللعبة العنف؟
يخشى بعض المستخدمين من أن تؤثر اللعبة سلبًا على النفسية أو تعزز مشاعر الغضب والعنف، لكن الحقيقة أنها تهدف فقط إلى الترفيه وتفريغ الطاقة السلبية. تُعد اللعبة وسيلة مرحة لتجاوز الضغوط وتحقيق نوع من الاسترخاء النفسي، شبيهة بجلسات التفريغ التي يُنصح بها في العلاج النفسي.